ألينا، بقلم رامون غالارت
في نهاية هذه الرواية، انتهى الأمر بـ لولا لتصبح بضعة أبيات. بعض الأبيات يتردد صداها في الذاكرة الحديثة، كما يحدث مع قصيدة أماندا لفيكتور جارا. فقط لولا لديها رائحة البحر الأبيض المتوسط، والتي تمتد فوق برشلونيتا مع ذلك الهدوء الخادع للبحر ...